كادت الأمور في سورية أن تصل إلى ما يشبه الاتفاق على وقف الأعمال العسكرية فيها بين أميركا وروسيا،وحصرها بـ”داعش” و”جبهة النصرة” بعد اتفاقية الهدنة الثانية، تمهيداً لاستئناف المباحثات السياسية، علّ الرئيس الأميركي باراك أوباما والحزب الديمقراطي يستفيدان منها في انتخابات الرئاسة الأميركية، وتستفيد منها روسيا في تحريك العجلة …
إقرأ أكثر »